كثيرة هي كلمات عتابك لي في الماضي سيدتي
لم أرى في حياتي امرأة مثلك تغار من بضع ذكريات في صندوق صوري
كنتي دائما تعاتبيني وتخبريني بأنني أهتم بصوري أكثر منك
لم أقوى على مصارحتك حينها بانني كلما نظرت إليك أراك تسكنين معهم
أراك ترسمين ابتسامة خاصة على شفتاي عندما أتذكر نظراتك وأنتي غاضبة لاهتمامي بهم أكثر منك
لم أستطع حينها أن أصارحك بأنني أهتم ببيتك الجديد اهتم بحليتك التي أرغب في ان أراكي فيها باستمرار
اهتم بمن سيرافقونني أكثر منك بمن لا انتظر منهم كلمة وداع لأن وداعهم سيكون وفق شروطي
اهتم بهم أكثر منك لانني من يوم لقائنا الأول كنت أرسم تفاصيل فراقك فهكذا تعلمت من سكان صندوق صوري
كنت ارسمها ليس لأنني أهوى لعبة الفراق ولكن لأنك لن تكوني أفضل منهم
أحببتيني كما احبوني .. رافقتيني كما رافقوني .. وستفارقتيني كما فارقوني
منذ لقائنا الأول كنت أرى فيكي حياتي لبضع ايام وليس مثلهم كنت أرسم معهم كل عصوري
كنت دائما تتحدثين عن الفراق وأصمت لأنني ما انتظرت منك يوما غيره
كنتي تتهميني كثيرا بانني لا أتذكرك وأنا غارق في ذكرياتي
مسكينة لم تعلمي يوما أنك كنتي محور ذكرياتي
كنت أفكر في تفاصيل حياتنا سويا وأنا أداعبك برقة في صندوق صوري
كنت دائما ابتسم واصمت عندما أرى تعابير وجهك وملامح صمتك الغاضبة مني مرسومة على ورقة في صندوق صوري
كنت اتخيلني وأنا وحيد في عالمي تلتف حولي ذكرياتي التي اخرجها من حين لآخر من صندوق صوري
اعلم انني ظلمتك كثيرا وتماديت في ظلمي حتى تمنيت الموت لتكوني ضمن صندوق صوري
اعلم انني تماديت كثيرا حتى تمنيت فراقي لأهتم بكي كما اهتم بصندوق صوري
اعلم أنني تماديت كثيرا عندما رسمت على وجهك بمنتهى القسوة صفعة مدوية لحرقك صندوق صوري
لم أعلم سيدتي حينها أنني كنت دفين صندوق صوري وأنك كنتي تحاولين احيائي
لم اعلم سيدتي حينها أن سكان صندوق صوري هم من دمروا وجداني وأنك كنتي تحاولين ان تعيدي لي كياني
لم أعلم سدتي حينها أنني كنت أقسى عليك ممن دمروا أحلامي
لم اعلم سيدتي حينها أنك غيرهم وأنك جئتي من كوكب آخر لتحتضني أحزاني
لم أعلم سيدتي حينها ولم تخبريني أنك لست مثلهم وأن عينيك عنواني
لم أعلم سيدتي حينها انهم علموني درس شيطاني وأنني اصبحت مثلهم أهدر العمر بحثا عن الحب في صندوق صور فان
لم اعلم سيدتي حينها أنك أنت الحب الحقيقي الصامد في وجه غدر زماني
لم أعلم سيدتي حينها أنني أريدك في واقعي وليس في صندوق صور فان
لم أعلم سيدتي حينها أن يوم فراقك سيكون أخر يوم يرى فيه العالم بقايا ابتسامي
لم اعلم سيدتي حينها أنك طيلة أوقاتنا معا كنتي تمحي حماقاتهم من وجداني
كنتي ترسمين ألوان السعادة على فؤادي
كنتي تمارسين حقك في استبدالي لرجل يعشق أميرة وجودها في ذلك الزمن من المحال
ولكنك كنتي المحال وأصبحت وهم في خيالي بإهمالي
لقد كنتي المحال فعوقبت على جحودي بك بأن اصبحتي الساكنة الوحيدة في صندوق صوري وقصائد أشعاري
فسامحيني يا ملاكي لا أملك لنا سوى الدعاء بأن تكوني لي حور عين يوم أن ألقاكي
لم أرى في حياتي امرأة مثلك تغار من بضع ذكريات في صندوق صوري
كنتي دائما تعاتبيني وتخبريني بأنني أهتم بصوري أكثر منك
لم أقوى على مصارحتك حينها بانني كلما نظرت إليك أراك تسكنين معهم
أراك ترسمين ابتسامة خاصة على شفتاي عندما أتذكر نظراتك وأنتي غاضبة لاهتمامي بهم أكثر منك
لم أستطع حينها أن أصارحك بأنني أهتم ببيتك الجديد اهتم بحليتك التي أرغب في ان أراكي فيها باستمرار
اهتم بمن سيرافقونني أكثر منك بمن لا انتظر منهم كلمة وداع لأن وداعهم سيكون وفق شروطي
اهتم بهم أكثر منك لانني من يوم لقائنا الأول كنت أرسم تفاصيل فراقك فهكذا تعلمت من سكان صندوق صوري
كنت ارسمها ليس لأنني أهوى لعبة الفراق ولكن لأنك لن تكوني أفضل منهم
أحببتيني كما احبوني .. رافقتيني كما رافقوني .. وستفارقتيني كما فارقوني
منذ لقائنا الأول كنت أرى فيكي حياتي لبضع ايام وليس مثلهم كنت أرسم معهم كل عصوري
كنت دائما تتحدثين عن الفراق وأصمت لأنني ما انتظرت منك يوما غيره
كنتي تتهميني كثيرا بانني لا أتذكرك وأنا غارق في ذكرياتي
مسكينة لم تعلمي يوما أنك كنتي محور ذكرياتي
كنت أفكر في تفاصيل حياتنا سويا وأنا أداعبك برقة في صندوق صوري
كنت دائما ابتسم واصمت عندما أرى تعابير وجهك وملامح صمتك الغاضبة مني مرسومة على ورقة في صندوق صوري
كنت اتخيلني وأنا وحيد في عالمي تلتف حولي ذكرياتي التي اخرجها من حين لآخر من صندوق صوري
اعلم انني ظلمتك كثيرا وتماديت في ظلمي حتى تمنيت الموت لتكوني ضمن صندوق صوري
اعلم انني تماديت كثيرا حتى تمنيت فراقي لأهتم بكي كما اهتم بصندوق صوري
اعلم أنني تماديت كثيرا عندما رسمت على وجهك بمنتهى القسوة صفعة مدوية لحرقك صندوق صوري
لم أعلم سيدتي حينها أنني كنت دفين صندوق صوري وأنك كنتي تحاولين احيائي
لم اعلم سيدتي حينها أن سكان صندوق صوري هم من دمروا وجداني وأنك كنتي تحاولين ان تعيدي لي كياني
لم أعلم سدتي حينها أنني كنت أقسى عليك ممن دمروا أحلامي
لم اعلم سيدتي حينها أنك غيرهم وأنك جئتي من كوكب آخر لتحتضني أحزاني
لم أعلم سيدتي حينها ولم تخبريني أنك لست مثلهم وأن عينيك عنواني
لم أعلم سيدتي حينها انهم علموني درس شيطاني وأنني اصبحت مثلهم أهدر العمر بحثا عن الحب في صندوق صور فان
لم اعلم سيدتي حينها أنك أنت الحب الحقيقي الصامد في وجه غدر زماني
لم أعلم سيدتي حينها أنني أريدك في واقعي وليس في صندوق صور فان
لم أعلم سيدتي حينها أن يوم فراقك سيكون أخر يوم يرى فيه العالم بقايا ابتسامي
لم اعلم سيدتي حينها أنك طيلة أوقاتنا معا كنتي تمحي حماقاتهم من وجداني
كنتي ترسمين ألوان السعادة على فؤادي
كنتي تمارسين حقك في استبدالي لرجل يعشق أميرة وجودها في ذلك الزمن من المحال
ولكنك كنتي المحال وأصبحت وهم في خيالي بإهمالي
لقد كنتي المحال فعوقبت على جحودي بك بأن اصبحتي الساكنة الوحيدة في صندوق صوري وقصائد أشعاري
فسامحيني يا ملاكي لا أملك لنا سوى الدعاء بأن تكوني لي حور عين يوم أن ألقاكي
0 التعليقات:
إرسال تعليق