وكالعادة يستقبل الناس نيسان وأبقى أنا معلقة في ذكريات
آذار , لا أرحل منه ولا يتركني أحيا فيه , تراودني أطلال عام مضى ,لا أعلم
هل كنت فيه من المرحومين أم كنت من العالقين , أحيا نصف حياة أو أموت نصف
موتة , إلى أن تنتشلني رحمه الله من أفكاري , فأشعل شمعة أمل جديدة في نفسي ,
أواسيها بكلمات عتاب خفيفة لتقوى على النهوض من جديد فتهمس , كوني أفضل هذا العام .
0 التعليقات:
إرسال تعليق