كيف لازهاري أن تحيا بعدما قصصت أخر وريقاتها وأنا اعد من نسوني في زحمة الحياة .. وكيف لي أن أحيا بعدما وجدت اسمي مدون عليها .. فان قتلوها هم بتجاهلهم .. قتلتني نفسي بنسيانها لي .. كيف ألومهم ونفسي تقودهم .. كيف أحزن عليهم ونفسي لم تحزن يوما لي وتشتت من اجلهم .. تبا لكي يا نفس حطمت قلبي بيديها .. تبا لكي يا نفس عشتي لمن جرعوكي الحزن بكؤوس الحرمان .
0 التعليقات:
إرسال تعليق