شخابيط وكلام ممكن يكون مهم وممكن يكون فاضي ايا كان فهو كلام خارج من أعماقي
RSS

الثلاثاء، 8 يناير 2013




وككل ليلة لي فيها موعد مع فراشي الدافئ في ليل شتوي سرمدي يراودني نفس السؤال , هل ألتحف غطائي أم تلتحفني أحزاني ؟ هل أغمض عيني لأنام أم يغمض النوم عينه عني لافكر ؟
 أقرر دائما ان تمر تلك الدقائق في رحاب الله فتأخذني نفسي إلى زمان اريد أن انساه
تمر عقارب الساعة كمرور أعمارنا وتبقى تلك اللحطات الحزينة مكانها في القلب يرتعش جسدي بردا وتنصهر أفكاري على وجنتي وأعاني أنا من اختلاف الحالتين إلى أن تتغمدني الرحمة الإلهية فأموت موتة صغرى اعرف منها حقيقة البعث على عهد جديد في يوم آخر ينتهي بسؤال عنيد

2 التعليقات:

غير معرف يقول...

احساس عااااااااالى .. تسلم الايادى (Y)

Unknown يقول...

<3 <3