وككل ليلة لي فيها موعد مع فراشي الدافئ في ليل شتوي سرمدي يراودني نفس السؤال , هل ألتحف غطائي أم تلتحفني أحزاني ؟ هل أغمض عيني لأنام أم يغمض النوم عينه عني لافكر ؟
أقرر دائما ان تمر تلك الدقائق في رحاب الله فتأخذني نفسي إلى زمان اريد أن انساه
تمر عقارب الساعة كمرور أعمارنا وتبقى تلك اللحطات الحزينة مكانها في القلب يرتعش جسدي بردا وتنصهر أفكاري على وجنتي وأعاني أنا من اختلاف الحالتين إلى أن تتغمدني الرحمة الإلهية فأموت موتة صغرى اعرف منها حقيقة البعث على عهد جديد في يوم آخر ينتهي بسؤال عنيد
تمر عقارب الساعة كمرور أعمارنا وتبقى تلك اللحطات الحزينة مكانها في القلب يرتعش جسدي بردا وتنصهر أفكاري على وجنتي وأعاني أنا من اختلاف الحالتين إلى أن تتغمدني الرحمة الإلهية فأموت موتة صغرى اعرف منها حقيقة البعث على عهد جديد في يوم آخر ينتهي بسؤال عنيد
2 التعليقات:
احساس عااااااااالى .. تسلم الايادى (Y)
<3 <3
إرسال تعليق